التخطي إلى المحتوى الرئيسي

سبيل خسرو باشا

أقدم سبيل عثماني باق
موقع السبيل :
يقع بشارع النحاسين بجوار ضريح الصالح نجم الدين أيوب

تاريخ الإنشاء :
942 ه 
 * الوصف المعماري :
السبيل من طراز الأسبلة ذات الشباكين ويعلوه كتاب

* الوصف الخارجي :
يحتوي السبيل على واجهتين رئيسيتين متساويتين هما الشمالية الشرقية والشمالية الغربية وعليهما إسم المنشىء وتاريخ الإنشاء .

* الواجهة الشمالية الغربية : يتوسطها شباك للتسبيل مربع مغشي بمصبات معدنية ويتقدم الشباك لوح رخامي ويعلو شباك السبيل مناطق مربعة بها زخارف منحوتة من الحجر .
 
* الكُتاب : تشرف واجهته على الخارج بعقدين حدوة فرس يرتكز على عمود فى الوسط وفي الجزء السفلي يوجد رفرف خشبي ويعلوه رفرف خشبي ايضاً .
 
* الوصف من الداخل :
يؤدي المدخل إلى دهليز مستطيل مغطى بقبو وهو الآن به دورات مياه , ويؤدي إلى حجرة التسبيل .
 
* حجرة التسبيل :
وهى حجرة بها شباكين للتسبيل إحداهما فى الجانب الشمالي الشرقي والآخر فى الجانب الشمالي الغربي وتقابلها في الضلع الجنوبي الغربي 3 دخلات إحداهما الشاذروان وهي دخلة تتوجها طاقة مقرنصة ويجاورها دخلتان جانبيتان لوضع أدوات المزملاتي .
 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

مصطلحات وثائقية ( طبقة - طباق )

الطبق الحال والمطابقة والتطابق الاتفاق وطباق الأرض ما علاها وطبقات الناس مراتبهم وتسمى العوام بمصر البناء المرتفع طبقة والطبقة في العمارة المملوكية وحدة سكنية مستقلة وقد تكون هذه الوحدة صغيرة وهو ما يعبر عنها عادة في الوثائق باسم " طبقة لطيفة " وتشتمل عادة على إيوان ودورقاعة وطاقات وكراسي خلاء ومنافع ومرافق وحقوق وكذلك " طبقة لطيفة مفروشة بالبلاط بها شباك خراط " او " طبقة حبيس " وقد تكون الطبقة أكبر من ذلك فتحتوي على إيوانين ودورقاعة وقد تكون طبقة كبرى حاوية لطبقتين متداخلتين , وقد توصف الطبقة بإعتبارها وحدة سكنية مستقلة بصفة خاصة مثل " طبقة سفلية " أو " طبقة علوية " وقد يكون للطبقة مدخل خاص فقد ورد بالوثائق " طبقة بدور علوي تشتمل على باب خاص ودهليز " ويرد بالوثائق أيضاً " طبقة مرجلة بها سلم " وطبقة مرجلة بها طاقات والترجيل التقوية وعلى ذلك فطبقة مرجلة أي طبقة مدعمة أو مقواة وقد تكون الطبقة أشبه ما يمون بالمنزل المستقل المكون من دورين وسلم داخلي وقد يحتوى المبنى على عدة طباق متطابقة أو متلاصقة...

مصطلحات وثائقية ( خوخة )

وتجمع على خوخ وهي المخترق بين شيئين سواء بين دارين أو طريقين كما تطلق أيضاً على كوة تدخل الضوء إلى البيت وهي تدل في العمارة المملوكية على باب صغير في الباب الكبير للمبنى للإستعمال اليومي دون الحاجة لفتح الباب الكبير أو فتحة في الجدار أو السور لتسهيل دخول وخروج الناس ويقال " خوخة حجر " إذا كانت في الحائط وقد تكون الخوخة في فردة باب ولا تتسع إلا لمرور فرد واحد فقط .

الفن الرومانسكى

angouleme cathedral يعتبر كثير من مؤرخي الفنون أن الفن الرومانسكى من ذكريات الفنين الروماني والبيزنطي التي تبقت حتى مطلع القرن 11 م وفي معظم دول أوربا على آثار رومانية ولكنه أعطاها مسحة مسيحية حرفت هذه الآثار وعدلت عليها . ففي أعقاب عام 1000م ظهر طراز مسيحي جديد في إقليم لومبارديا بشمال إيطاليا عرف بالفن الرومانسكى ثم انتشر بعد ذلك في معظم بلاد غرب أوربا . وكلمة رومانسك كان الغرض منها تمييز عمارة كنائس تلك الفترة التي إستخدمت فيها عقود مستديرة عن التي كانت موجودة بالكنائس البازليكية الرومانية .