ورد في سفر نبوءة باروك ( 1 :
11 – 17 ) : " وصلُّوا من أجل حياة نبوخدنصر ملك بابل وحياة بلشصَّر ابنه
لكي تكون أيامهما كأيام السماء على الأرض . فيؤتينا الرب قوة و ينير عيوننا
و نحيا تحت ظل نبوكدنصر ملك بابل و ظل بلشصر ابنه و نتعبد لهما أياما ً
كثيرة و نحن نائلون لديهما حظوة . و صلوا من أجلنا إلى الرب إلهنا فإنـَّا
قد خطئنا إلى الرب إلهنا و لم يرتدَّ سخط الرب و غضبه عنا إلى هذا اليوم (
.... ) و قولوا : للرب إلهنا العدل و لنا خزي الوجوه كما في هذا اليوم
كرجال يهوذا وسكان أورشليم و لملوكنا ورؤسائنا وكهنتنا وأنبيائنا وآبائنا .
لأنا خطئنا أمام الرب و عصيناه "
الطبق الحال والمطابقة والتطابق الاتفاق وطباق الأرض ما علاها وطبقات الناس مراتبهم وتسمى العوام بمصر البناء المرتفع طبقة والطبقة في العمارة المملوكية وحدة سكنية مستقلة وقد تكون هذه الوحدة صغيرة وهو ما يعبر عنها عادة في الوثائق باسم " طبقة لطيفة " وتشتمل عادة على إيوان ودورقاعة وطاقات وكراسي خلاء ومنافع ومرافق وحقوق وكذلك " طبقة لطيفة مفروشة بالبلاط بها شباك خراط " او " طبقة حبيس " وقد تكون الطبقة أكبر من ذلك فتحتوي على إيوانين ودورقاعة وقد تكون طبقة كبرى حاوية لطبقتين متداخلتين , وقد توصف الطبقة بإعتبارها وحدة سكنية مستقلة بصفة خاصة مثل " طبقة سفلية " أو " طبقة علوية " وقد يكون للطبقة مدخل خاص فقد ورد بالوثائق " طبقة بدور علوي تشتمل على باب خاص ودهليز " ويرد بالوثائق أيضاً " طبقة مرجلة بها سلم " وطبقة مرجلة بها طاقات والترجيل التقوية وعلى ذلك فطبقة مرجلة أي طبقة مدعمة أو مقواة وقد تكون الطبقة أشبه ما يمون بالمنزل المستقل المكون من دورين وسلم داخلي وقد يحتوى المبنى على عدة طباق متطابقة أو متلاصقة...
تعليقات
إرسال تعليق