كتاب
ممتع سهل، وُضع أساساً لإبراز الجوانب المضيئة في تاريخ العثمانيين، التي
عمل أعداء الإسلام على طمسها طوال قرون .. وأيضاً كشف زيف عدد من
الافتراءات الباطلة التي أُلصقت زوراً بالعثمانيين
بدأ المؤلف كتابه بنبذة موجزة عن أصل العثمانيين الأتراك ونشأة دولتهم، ثم دخل في موضوع الكتاب .
ومن النقاط المضيئة التي أبرزها:
- التزام العثمانيين بالإسلام، وانطلاقهم في تأسيس دولتهم من منطلقه.
- إخلاص معظم سلاطين العثمانيين لمفهوم الجهاد في سبيل الله، وقيامهم بواجب الدعوة إلى الإسلام.
- التسامح الديني الذي أبداه العثمانيون تجاه غير المسلمين في الدولة العثمانية.
- ترفع العثمانيين عن العصبية القومية والعرقية، وجعلهم الانتماء للإسلام فوق أي انتماء.
- إعادة وحدة الأمة الإسلامية وتجميعها تحت راية واحدة لمدة تزيد عن خمسة قرون متتالية، بعد فترة تشرذم المسلمين وتفرق كلمتهم، وأنهم لم يكونوا مستعمرين ولا مستبدين.
- الموقف الإسلامي المشرف الذي وقفه العثمانيون تجاه قضية فلسطين، حتى وهم في أحرج لحظات تاريخهم.
واستعرض المؤلف في هذه النقطة بإيجاز، المخطط اليهودي للقضاء على الخلافة العثمانية، ومكائدهم في ذلك.
ومن الافتراءات الظالمة التي رد عليها الكتاب وأبطلها:
- فرية امتلاك العثمانيين لفتوى شرعية تمكنهم من قتل أبنائهم وإخوانهم حفاظاً على عروشهم.
- فرية إباحة السلطان محمد الفاتح لجنوده مدينة القسطنطينية بعد فتحها، لمدة 3 أيام ليقوموا بالقتل والسلب والنهب والاعتداء على الأعراض.
- فرية انتزاع العثمانيين لأطفال النصارى قسراً، وإجبارهم على الإسلام، وتجنيدهم في الجيش الجديد (الإنكشاري).
- فرية أن العثمانيين كانوا أمة حرب وقتال، وليس أمة دعوة وهداية.
وقد أسهب المؤلف في الرد على هذه الفرية، واستعرض فيها حروب الحقد الصليبي ضد الدولة العثمانية وبلاد الإسلام، بدءاً من إنشاء الدولة العثمانية حتى قبل سقوط الخلافة بأعوام قليلة.
كما في هذه الصورة:
ومن النقاط المضيئة التي أبرزها:
- التزام العثمانيين بالإسلام، وانطلاقهم في تأسيس دولتهم من منطلقه.
- إخلاص معظم سلاطين العثمانيين لمفهوم الجهاد في سبيل الله، وقيامهم بواجب الدعوة إلى الإسلام.
- التسامح الديني الذي أبداه العثمانيون تجاه غير المسلمين في الدولة العثمانية.
- ترفع العثمانيين عن العصبية القومية والعرقية، وجعلهم الانتماء للإسلام فوق أي انتماء.
- إعادة وحدة الأمة الإسلامية وتجميعها تحت راية واحدة لمدة تزيد عن خمسة قرون متتالية، بعد فترة تشرذم المسلمين وتفرق كلمتهم، وأنهم لم يكونوا مستعمرين ولا مستبدين.
- الموقف الإسلامي المشرف الذي وقفه العثمانيون تجاه قضية فلسطين، حتى وهم في أحرج لحظات تاريخهم.
واستعرض المؤلف في هذه النقطة بإيجاز، المخطط اليهودي للقضاء على الخلافة العثمانية، ومكائدهم في ذلك.
ومن الافتراءات الظالمة التي رد عليها الكتاب وأبطلها:
- فرية امتلاك العثمانيين لفتوى شرعية تمكنهم من قتل أبنائهم وإخوانهم حفاظاً على عروشهم.
- فرية إباحة السلطان محمد الفاتح لجنوده مدينة القسطنطينية بعد فتحها، لمدة 3 أيام ليقوموا بالقتل والسلب والنهب والاعتداء على الأعراض.
- فرية انتزاع العثمانيين لأطفال النصارى قسراً، وإجبارهم على الإسلام، وتجنيدهم في الجيش الجديد (الإنكشاري).
- فرية أن العثمانيين كانوا أمة حرب وقتال، وليس أمة دعوة وهداية.
وقد أسهب المؤلف في الرد على هذه الفرية، واستعرض فيها حروب الحقد الصليبي ضد الدولة العثمانية وبلاد الإسلام، بدءاً من إنشاء الدولة العثمانية حتى قبل سقوط الخلافة بأعوام قليلة.
كما في هذه الصورة:
- فرية انشغال العثمانيين بالحروب عن تحقيق أية إنجازات حضارية.
واستعرض المؤلف في رده جوانب من المظاهر الحضارية التي قام بها العثمانيون.
كتاب راااااااااااائع
ردحذف